بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم لكم محاضره بعنوان اللحظه الأخيره لفضيله الشيخ محمد الصاوى
يروى لنا الحظات الأخير ه في حياه بعض
من سطر عليهم الكتاب ان يقبضوا علي معصيه أو إثم
فهذا رائد الشاب الذي ادمن مشاهده الإباحيه علي شاشه الكومبيوتر
فلم يكن يعرف اميله الا كل ساقطه ولم يكت يتصفح النت إلا لمشاهده الجديد في عالم الاباحيه
لم يكن يعرف اصدقاء إلا صديقا يعطيه سي دى اباحى
هكذا كانت حياته............................................
فكانت الاحظه الأخيره له
امام فيلم جنسي
وضع السي دي في جهاز الكومبيوتر
اسثارت شهوته , خلع ملابسه بعدما أغلق الباب عليه وأخذ يمارس العاده السيئه
وإذا به يحس بإ حساس غريب
انها السكره
أخذ يصرخ أماه أغيثنى إنى أختنق ولكن الباب موصد
هرعت الأم الي الجيران فإذا بالشاب الذي سرد القصه لفضيله الشيخ محمد الصاوى
دخل الشاب ليري الامر ,كسر الباب, وجد رائد عاريا وقد شخصت عيناه واسود وجهه
وظهر عليه علامات المقت والغضب وكان لازال الفيلم الإباحى علي شاشه الكومبيوتر
هذه كانت نهايه رائد امام فيلم اباحى وسيبعث هكذا ةلا حول ولا قوه الا بالله....
أما عن ماريا
يروي لنا الشيخ قصتها فهي تللك الفتاه الجميله التى غرها جمالها فاخدت تتبرج وكذا في الكليه
ولم تكتفي بذلك فقد كانت توقع بين أصحابها وتنشر الغيبه والنميمه بين اصحابها
كانت هكذا صفات ذميمه اخلاق شتيعه
كيف كانت نهايتها
حادث أليم أودى بحياتها ولم انتهي علي هذا وحسب
بل يحكى من غسلها للشيخ عن علامات يقشعر البدن من ذكرها..
ويسرد لنا الشيخ محمد الصاوى قصص اخرى
كتللك الراقصه التى ماتت وهى ترقص
فظهر عليا علامات سوء الخاتمه التى جعلت اهلهل يدفونها
دون صلاه
وهذا موسي الذي حدث له حادث فمات وهو يدخن سيجاره
اه
قصص يقشعر من البدن
ثم يختم الشيخ
بذكر وفاه الرسول عليه خير صلاه وسلام
أسئل الله أن ينفعنى وإياكم بها
للتحميل اضغط
سبحان الله
ولا تنسونى من دعائكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم لكم محاضره بعنوان اللحظه الأخيره لفضيله الشيخ محمد الصاوى
يروى لنا الحظات الأخير ه في حياه بعض
من سطر عليهم الكتاب ان يقبضوا علي معصيه أو إثم
فهذا رائد الشاب الذي ادمن مشاهده الإباحيه علي شاشه الكومبيوتر
فلم يكن يعرف اميله الا كل ساقطه ولم يكت يتصفح النت إلا لمشاهده الجديد في عالم الاباحيه
لم يكن يعرف اصدقاء إلا صديقا يعطيه سي دى اباحى
هكذا كانت حياته............................................
فكانت الاحظه الأخيره له
امام فيلم جنسي
وضع السي دي في جهاز الكومبيوتر
اسثارت شهوته , خلع ملابسه بعدما أغلق الباب عليه وأخذ يمارس العاده السيئه
وإذا به يحس بإ حساس غريب
انها السكره
أخذ يصرخ أماه أغيثنى إنى أختنق ولكن الباب موصد
هرعت الأم الي الجيران فإذا بالشاب الذي سرد القصه لفضيله الشيخ محمد الصاوى
دخل الشاب ليري الامر ,كسر الباب, وجد رائد عاريا وقد شخصت عيناه واسود وجهه
وظهر عليه علامات المقت والغضب وكان لازال الفيلم الإباحى علي شاشه الكومبيوتر
هذه كانت نهايه رائد امام فيلم اباحى وسيبعث هكذا ةلا حول ولا قوه الا بالله....
أما عن ماريا
يروي لنا الشيخ قصتها فهي تللك الفتاه الجميله التى غرها جمالها فاخدت تتبرج وكذا في الكليه
ولم تكتفي بذلك فقد كانت توقع بين أصحابها وتنشر الغيبه والنميمه بين اصحابها
كانت هكذا صفات ذميمه اخلاق شتيعه
كيف كانت نهايتها
حادث أليم أودى بحياتها ولم انتهي علي هذا وحسب
بل يحكى من غسلها للشيخ عن علامات يقشعر البدن من ذكرها..
ويسرد لنا الشيخ محمد الصاوى قصص اخرى
كتللك الراقصه التى ماتت وهى ترقص
فظهر عليا علامات سوء الخاتمه التى جعلت اهلهل يدفونها
دون صلاه
وهذا موسي الذي حدث له حادث فمات وهو يدخن سيجاره
اه
قصص يقشعر من البدن
ثم يختم الشيخ
بذكر وفاه الرسول عليه خير صلاه وسلام
أسئل الله أن ينفعنى وإياكم بها
للتحميل اضغط
سبحان الله
ولا تنسونى من دعائكم